الجمعة، 12 يوليو 2019

لميس محمود خبيرة الميكب أرتيست الاحترافى تعود لعالم الجمال وبقوة



كتب: أحمد عصام

ذوقها الأبداعى، ولمساتها الجمالية تظل تعبيرا عن أحترفيتها بعالم الجمال، خبيرة التجميل لميس، المتميزة باسلوب رفيع فى تزيين شخصياتها المعروفة أو الغير معروفة، والصانعة باناملها الأحترافية سحر الجمال بوجوة النساء.

 - ما رايك بصيحات المكياج والستايلات الجديدة بعالم الجمال؟ بخصوص الستايلات أو المكياج فالصيحات لا نهاية لها بعالم الجمال، وللنساء أذواق فى المكياج وكل يوم يتجدد شيء ولا يمكن الحكم عن الستايلات القديمة أو الجديدة، فمثلا حاليا نرى على أن جل النساء صاروا يعودون للقرن الماضى معتمدين على الستايلات الخاصة بسنوات السبعينات والثمانينات، من هذا أود القول أنة لا فرق بين ما هو جديد أو قديم بل يلزم الأبداع والتميز والأعتماد على أحدث الستايلات، ويظل هو كل شيء بعالم الجمال ومن يعشق عملة سيبدع باناملة وبتصوراتة الجمالية.

- هل لميس محمود تحترم متطلبات وأذواق السيدات أم تعمل وفق قناعتها وخبرتها فر عالم الجمال؟ أكيد واجب عنى أحترام الشخصيات التى سابدع بها، وراى السيدة وذوقها يظل مهما لي، أما أذا كان رايها أو فكرها متشتت فانداك أحاول تفسير لها نوعية الستايلات والمكياج الذى سيناسبها، وبالنسبة لي فالأبداع يظل لي فهو تخصصى وشخصيا أكون على دراية تامة فيما يخص الألوان والستايل الذى سيناسب المراة حسب ملامحها وسنها، والحمد الله كل الشخصيات التى عملت معها سواء نجومية أو زبائن يكونون راضين عنى فى النتيجة النهائية ومن كل هذا زبونتى تظل ملكة بين يدى وراحتها هى كل شيء

- ما هى نصيحتك الأساسية لمتابعيك وللسيدات خاصة؟
 نصيحتي لكل السيدات أنهم واجب عنهم أحترام سنهم عن أحداث أى ستايل لمكياج معين وأن يراعون لبشرتهم المتطورة والتى تحمل أبداعا لمكياج حديث مع تقديم لنصيحة مهمة هو الأهتمام ببشرتهم وعدم أستعمال مواد ممكن أن تفسد لهم بشرتهم وكل ما كانت البشرة نظيفة ونظارة، كل ما كان المكياج أروع وأنظف.

 - ما هى أمنياتك وطموحاتك المستقبلية؟ أتمنى أن أكون ذكرى جميلة بحياة كل شخصية فنية أو موديل أو عروس زينتها، وأن يزيد الله من نجاحى يوم بعد يوم، سواء هذا النجاح كان على المستوى المهنى، أو على المستوى الشخصى نحو بيتى أو عائلتى، ومن طموحاتى أن أكون قدوة حسنة لكل فتاة طموحة تمتلك موهبة حقيقية فى أى مجال وخاصة مجال التجميل والميكب أرتيست.







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق