الأربعاء، 4 يناير 2023

ريمودنا راغب وليل ٢١ بقلم الاعلامية : شروق محمد !


 


بدات في طفولتها بالانضمام الي فرق مسرحيه 

لم تكن تريد ان تكون مثل الكثير من الاطفال عندما يسالون ماذا تريد ان تكون الولد يجاوب ب ظابط والبنت تجاوب ب دكتوره 

قررت ان تكون كمان يوجها احسسها


لم تتوقف عن توصيل احسسها بتجسيد بعض الشخصيات علي خشبه المسرح 

الشخصيات التي عندما تجلس لتشاهد تمثيل ريموندا راغب 

يشاهدون انفسهم امام مرآة وهذه المرآة تصف وتشرح ما بداخلهم 

هي قادره علي فعل كل هذا بموهبتها وطاقتها 



بدا احسسها يكون اكبر منها 

بدات تنغمر بقصص ومواقف الكثير من البعض من حولها 

فا بدات بالكتابه .. والتعبير عن مواقفهم 

كانها تسرد القصه كما كانت تتمني 

هي تكتب وهي في سن الخامسه عشر 

لكن كانت قوه حمسها مشتته الاتجاه قليلا 

وبدات بكتابه خواطر بسيطه وقصص قصيره 

وبدات بنشرها علي وسائل التواصل الاجتماعي بهشتاج ليل٢١ 

وعندما تلقت الكثير من التفاعل والاهتمام 

واراء من الكثيرون كم هي توصف ما بداخلهم 

قررت ببداء الكتاب 

كتاب ليل٢١ الذي يحتوي علي مجموعه من القصص الحقيقيه التي عاشت ريموندا فيها وبها

كما صرحت ريموندا راغب ل جريده اخبار العرب ان حقا معظم قصص الكتاب حقيقيه مع الحفاظ علي الخصوصيه بتغير اسماء الشخصيات الحقيقيه 

وقالت ايضا ريموندا بان الكتاب به الكثير من الحقائق والمشاعر التي تخصها 

لذا تاكد ايها القارئ بانك عندها تقراء كتاب ليل٢١ لن تقراء كتاب بل ستقراء حروف وكلمات مسطره في ورقه مكتوبه ليس بقلم لا ولكن بقلب كاتبه موهوبه ومبدعه


كما صرحت ايضا ريموندا راغب ل جريده اخبار العرب عن سر اسباب تسميه الكتاب باسم ليل٢١ قائله : بانها كتبت جميع قصص الكتاب في الليل .. الليل فقط لم تكتب كلمه واحده بالصباح وكانت كل تلك الليالي في السنه قبل الماضيه سنه ٢٠٢١ 

ولان ريموندا كاتبه باحسسها قررت تسميه الكتاب ليل٢١ لان كل كلمه بداخل الكتاب كتبت في ليالي سنه ٢٠٢١


كما قالت ايضا ريموندا بان هناك قصه كامله بشخصية تسمي ليل ولم تصرح باي تفاصيل او احداث عن تلك الشخصيه قالت ساترك لكم الاكتشاف بانفسكم  


سيتم عرض كتاب ليل٢١ بمعرض الكتاب هذا العالم من قبل دار مسار للنشر والتوزيع 


وفي النهايه تتمني جريده اخبار العرب للكاتبه المبدعه ريموندا راغب المذيد من النجاح والتوفيق وتتقدم بالتهنئة علي الطبعه الاولي من كتاب ليل٢١. 





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق