كتبت:رشا دياب
تم النشر بواسطة:عمرو مصباح
إدفع كى تنال شهادة
إدفع لتصبح ماجستير
إدفع ليقال لك يا /دكتور.
كان الله فى عوننا ... فمن صفحات سوشيال كاذبة ومضلله تسوق البسطاء وغير البسطاء عن طريق الخداع ولكن .... قدم الكذب قصيرة واياديه مبتورة .... فقد نما إلى آذاننا (وهى بفضل الله ) كثيرة جدا جدا ....إن هناك شخص يدعى ( م . م. ق ) يستحل اقوات أبناء هذا الشعب الطيب ويقوم بمنح شهادات بمسميات ( دكتوراه وماجستير و مسميات اخرى ) من كيانات يطلق عليها جامعات وهى ابعد ما يكون عن ما نعرفه عن هذه الجامعات التى نعرفها كحقيقة واقعية وأصيلة وتاريخها يشهد عليها
وتنتمى إلى وزارة عريقة ( التعليم العالى والبحث العلمى ) .
فعندما يتم التدليس بمسميات مثل ( الجامعة الأفريقية بالكاميرون) ( والبورد الأمريكى ) الكذبه ذات السيط الشائع فى مصر والوطن العربى. وتباع بآلاف الدولارات للنصب على المواطنين. بمصر وخارج مصر تحت شعار. الشهادات الدوليه أو البورد الأمريكى ولا يوجد لها اى اساس من الصحه ولمن يعرف أين يكون هذا الكيان فليعلن ذلك ، ولكن .
لأن المال الحرام المستحل
يدفع البشر ضعيفه النفس إلى الجنون والطمع وحب الظهور وبالتالي يطلق على نفسه مسميات أ.د
من يملك هذا الكيان. وكيف يمارس نشاطه فى مصر. دون مراقبه. او محاسبه وتحت مرئى ومسمع من الجميع. وتحقيق مكاسب ماليه عن طريق النصب على أبنائنا.
فنحن طالب الجهات المعنية التحقيق فى صحه تواجد هذا الكيان وهذه الشهادات واتخاذ الإجراءات القانونية الازمه لوقف هذه الممارسات الممنهجه للنصب على أبناء الشعب المصرى وفتح النيران على كل من تسول له نفسه من اتباع الطرق الغير قانونية لتحقيق الكسب الغير مشروع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق