كتب : محمد شهدى سلطان
من أهم عوامل نجاح تجربة التنمية في الصين، ارتفاع نسبة الاستثمار الأجنبي، إضافة إلى ارتفاع معدل الاستثمار المحلي الصيني، وجرى التعامل معها وفق شروط وقواعد محددة، لقد انفتحت الصين على العالم من خلال أجندة وطنية، وفي الوقت نفسه تمتلك قاعدة إنتاجية قوية مكنتها من الاستفادة من هذه الاستثمارات، فالمنتجات الصينية تصل إلى كل أسواق العالم، وبذلك أصبحت الصين ثاني أكبر مستقبل للاستثمارات في العالم بعد أمريكا.
إذن نحن أمام تجربة فريدة من نوعها، نجحت خلالها الصين في استغلال كل مواردها المتاحة، وكانت لها فلسفه واضحه لعلاج المشكلات الاقتصادية والاجتماعية، والتخلص من البطالة والفقر والجهل وهذه الفلسفة تظهر من خلال الآتي:
• الاستفادة من العامل البشري الكبير، حيث حولت هذا العدد الضخم من السكان إلى أسر منتجة وشجعتهم علي إقامة ورشهم و مشروعاتهم الخاصة.
من أهم عوامل نجاح تجربة التنمية في الصين، ارتفاع نسبة الاستثمار الأجنبي، إضافة إلى ارتفاع معدل الاستثمار المحلي الصيني، وجرى التعامل معها وفق شروط وقواعد محددة، لقد انفتحت الصين على العالم من خلال أجندة وطنية، وفي الوقت نفسه تمتلك قاعدة إنتاجية قوية مكنتها من الاستفادة من هذه الاستثمارات، فالمنتجات الصينية تصل إلى كل أسواق العالم، وبذلك أصبحت الصين ثاني أكبر مستقبل للاستثمارات في العالم بعد أمريكا.
إذن نحن أمام تجربة فريدة من نوعها، نجحت خلالها الصين في استغلال كل مواردها المتاحة، وكانت لها فلسفه واضحه لعلاج المشكلات الاقتصادية والاجتماعية، والتخلص من البطالة والفقر والجهل وهذه الفلسفة تظهر من خلال الآتي:
• الاستفادة من العامل البشري الكبير، حيث حولت هذا العدد الضخم من السكان إلى أسر منتجة وشجعتهم علي إقامة ورشهم و مشروعاتهم الخاصة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق