كلامي هذا سأوجهه لكل شاب
وفتاه مقبلين على الزواج لربما يكون له تأثير للأفضل ،،
_قبل أن تفكر في إجتياز مرحلة " الوحش " أي إتخاذ قرار الزواج يجب إتباع الآتي حتى تهنأ بحياة سعيدة وأختيار سليم :
-أولاً : كلنا نمر بضغوط نفسيه منذ طفولتنا حتى الموت ،، كلنا لدينا ذكريات سيئه أثرت على شخصيتنا بالسلب كثيراً ،، ولذلگ لابد من التخلص من كل هذه الذكريات السيئه وكل هذه الضغوط التي مررت بها خلال حياتگ منذ الطفولة حتى لا يتأثر قرارگ المصيري هذا ،،
(إذا لم تستطيع أن تتغلب على هذه الضغوطات النفسية والذكريات السيئة بنفسگ من الممكن الإستعانه بصديق لديه القدر الكافي من العقل والحكمة والتفهم لمشاكلگ حتى يعينگ على الخروج منها ..وإذا كانت هذه الذكريات تركت أثر سلبي كبير للدرجه التي خلقت بداخلگ مشكلات نفسية مثل الشك . الوسوسة . الخوف من المستقبل . الانطوائيه . عدم تحمل المسؤولية . عدم الثقة ف النفس .. وغيره ،، فلابد من زيارة طبيب نفسي للتغلب على هذه الآثار السلبية ،، وقبل أي شئ قربگ من الله سيعينگ كثيراً على تجاوز ونسيان أي ذكريات سلبيه ،، فأستعن بالله دائماً وأبداً )
-ثانياً : لا تتسرع في خطوة الزواج بتاتاً تحت تأثير الأهل أو للهروب من كلام الناس أو للهروب من أحد المشكلات التي تمر بها حاليا .. فالزواج ليس برحلة ترفيهيه .. الزواج قرار مصيري إذا لم تكن قادر على تحمل مسؤولياته وضغوطاته فلا تأخذ هذه الخطوة حتى تكون مستعداً تماماً ،، حتى لا تظلم ولا تُظلم ..
- ثالثاً : لابد أن يكون إختيارگ هذا لشريگ حياتگ مجرد من أي نوايا تهين إنسانية شريگك مثل ( ضل راجل ولا ضل حيطه ،، هاخد واحد غني عشان يصرف عليا ،، لازم اتجوز دكتوره او مهندسه عشان الشكل الاجتماعي للعيله ،، هاخد بنت اصغر مني بكتير عشان اربيها على ايدي ،، هتجوز واحده عشان اخلف منها ،، هتجوز وخلاص عشان ألحق اجبلي حته عيل ،، وغيره من النوايا المجرده من الموده والرحمه التى أمرنا بها الله ..
-رابعاً : قرارگ هذا لن يتحمل عواقبه سواگ .. فلابد أن يكون نابع من ذاتگ فلا تترگ أحداً يختار لگ .. إعلم أنگ وحدگ من تعرف جيداً مايرضيك ،، ف والدتگ ووالدگ وأختگ وأخيگ وصديقگ لن يتحملوا عواقب هذا الإختيار ،، ف هؤلاء جميعاً لهم التقدير والاحترام ونصيحتهم تحترم ولكن ليس من المفترض أن يكون الاختيار إختيارهم أو يكون لهم تأثير على أختيارگ ،، ف تذكر دائماً أن مايرضيهم إذ ربما لا يرضيگ والعكس صحيح ،،
فكر دوماً فيما يرضيك أنت ومن لا يرضى ف الزمن كفيل بأن يرضيه وإن لم يرضى فلست مجبر من الأساس أن جوازگ يكون إرضاء لرغبات الآخرين ،، فهذه حياتگ انت وليست حياتهم ..
-خامساً : حاول دوماً أن توازن بين عقلگ وقلبگ قبل إتخاذ هذه الخطوة المصيرية ،، فالحب وحده يا عزيزي لن يطعمگ خبزاً ،، والعقل وحده سيجعل من حياتگ الزوجيه حياة روتينيه ممله رتيبه خاليه من المشاعر ،، ف وازن دوماً بين الكفتين حتى تنعم بحياة زوجية سعيدة وناجحه ..
-وأخيراً وليس أخراً ،، لا تنس صلاة الإستخاره ،، لا تتسرع ففتره الخطوبه مهمه جدا ً لإظهار أشياء كثيرة ستُفيدگ في أجتياز الخطوه او الرجوع عنها ،، ولا تنس أننا نحاسب على نواينا فأحسن نيتگ حتى يحسن أختيارگ
_قبل أن تفكر في إجتياز مرحلة " الوحش " أي إتخاذ قرار الزواج يجب إتباع الآتي حتى تهنأ بحياة سعيدة وأختيار سليم :
-أولاً : كلنا نمر بضغوط نفسيه منذ طفولتنا حتى الموت ،، كلنا لدينا ذكريات سيئه أثرت على شخصيتنا بالسلب كثيراً ،، ولذلگ لابد من التخلص من كل هذه الذكريات السيئه وكل هذه الضغوط التي مررت بها خلال حياتگ منذ الطفولة حتى لا يتأثر قرارگ المصيري هذا ،،
(إذا لم تستطيع أن تتغلب على هذه الضغوطات النفسية والذكريات السيئة بنفسگ من الممكن الإستعانه بصديق لديه القدر الكافي من العقل والحكمة والتفهم لمشاكلگ حتى يعينگ على الخروج منها ..وإذا كانت هذه الذكريات تركت أثر سلبي كبير للدرجه التي خلقت بداخلگ مشكلات نفسية مثل الشك . الوسوسة . الخوف من المستقبل . الانطوائيه . عدم تحمل المسؤولية . عدم الثقة ف النفس .. وغيره ،، فلابد من زيارة طبيب نفسي للتغلب على هذه الآثار السلبية ،، وقبل أي شئ قربگ من الله سيعينگ كثيراً على تجاوز ونسيان أي ذكريات سلبيه ،، فأستعن بالله دائماً وأبداً )
-ثانياً : لا تتسرع في خطوة الزواج بتاتاً تحت تأثير الأهل أو للهروب من كلام الناس أو للهروب من أحد المشكلات التي تمر بها حاليا .. فالزواج ليس برحلة ترفيهيه .. الزواج قرار مصيري إذا لم تكن قادر على تحمل مسؤولياته وضغوطاته فلا تأخذ هذه الخطوة حتى تكون مستعداً تماماً ،، حتى لا تظلم ولا تُظلم ..
- ثالثاً : لابد أن يكون إختيارگ هذا لشريگ حياتگ مجرد من أي نوايا تهين إنسانية شريگك مثل ( ضل راجل ولا ضل حيطه ،، هاخد واحد غني عشان يصرف عليا ،، لازم اتجوز دكتوره او مهندسه عشان الشكل الاجتماعي للعيله ،، هاخد بنت اصغر مني بكتير عشان اربيها على ايدي ،، هتجوز واحده عشان اخلف منها ،، هتجوز وخلاص عشان ألحق اجبلي حته عيل ،، وغيره من النوايا المجرده من الموده والرحمه التى أمرنا بها الله ..
-رابعاً : قرارگ هذا لن يتحمل عواقبه سواگ .. فلابد أن يكون نابع من ذاتگ فلا تترگ أحداً يختار لگ .. إعلم أنگ وحدگ من تعرف جيداً مايرضيك ،، ف والدتگ ووالدگ وأختگ وأخيگ وصديقگ لن يتحملوا عواقب هذا الإختيار ،، ف هؤلاء جميعاً لهم التقدير والاحترام ونصيحتهم تحترم ولكن ليس من المفترض أن يكون الاختيار إختيارهم أو يكون لهم تأثير على أختيارگ ،، ف تذكر دائماً أن مايرضيهم إذ ربما لا يرضيگ والعكس صحيح ،،
فكر دوماً فيما يرضيك أنت ومن لا يرضى ف الزمن كفيل بأن يرضيه وإن لم يرضى فلست مجبر من الأساس أن جوازگ يكون إرضاء لرغبات الآخرين ،، فهذه حياتگ انت وليست حياتهم ..
-خامساً : حاول دوماً أن توازن بين عقلگ وقلبگ قبل إتخاذ هذه الخطوة المصيرية ،، فالحب وحده يا عزيزي لن يطعمگ خبزاً ،، والعقل وحده سيجعل من حياتگ الزوجيه حياة روتينيه ممله رتيبه خاليه من المشاعر ،، ف وازن دوماً بين الكفتين حتى تنعم بحياة زوجية سعيدة وناجحه ..
-وأخيراً وليس أخراً ،، لا تنس صلاة الإستخاره ،، لا تتسرع ففتره الخطوبه مهمه جدا ً لإظهار أشياء كثيرة ستُفيدگ في أجتياز الخطوه او الرجوع عنها ،، ولا تنس أننا نحاسب على نواينا فأحسن نيتگ حتى يحسن أختيارگ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق