كتبت/ إيمان قاسمي
في الكثير من الأحيان نراقب أفكارنا التي تنعكس بدرجة أولى على أفعالنا وبغض النظر عن أهمية الأفعال هناك نوايا داخلية تعبر عنا مهما كانت هذه الإحداثات إن كانت من فعل الخير أو الشر .
ومن هذا المنطلق ننتبه لضرورة التفاعلات التي تصدر منا لأننا لسنا نعيش على كوكب الكمال والنضج الإنساني أو ربما نحاور عقول لن تفهمنا بشكل عام لأن كل فرد يمثل معتقداته و أفكاره . ومن هنا يكون من الواضح التطرق لمفهوم المحاربة من أجل السقوط تحت ضوء ^السكرين شوت^
ربما عموميات كثيرة تلامس الفكرة في حد ذاتها ولكن المعنى هنا بأن تحذر من تقلبات الطباع ومنحدرات الأفكار معا، ومن هذا المنظور يكون سلاح السكرين شوت أقوى من كلام واكثر من تأويل واكثر من قراءة في الثانية ...
وكما يقول المثل إحذر من عدوك مرة ومن صديقك ألف مرة وسأضيف من السكرين شوت الاف المرات .
لكن المثير للجدل ان هذا الأخير وسيلة لعدم الثقة بالنفس و النفاق البشري الوحشي لا محور قوة .
بالنهاية الشجاع يقاوم ويواجه وجها لوجه. ليس كل سكرين شوت ستستدرج عقول الضعفاء.
مرحبا بكم في عقلية مختلفة بعيدا على السكرين شوت تحت مسمى المواجهة للأقوياء الاصدقاء الحقيقيون فقط .
#مدونة_ناتووركر_عقلية_العمل_الجماعي_التشارك_المالي_التطور_الفكري_معا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق