كتب:عمرو مصباح
حققت مؤسسة(الثريا) للتنمية المستدامة نجاح كبير برئاسة الإعلامية المتألقة نجوى الدياسطي وذلك حينما تم افتتاحها، و إشهارها في الفترة الأخيرة.
حيث أن المؤسسة حققت نجاح كبير كما أنها سوف تحقق الكثير من النجاحات الآخرى خلال الفترة المقبلة كما سينضم لها عدد كبير من الرموز وأهم الشخصيات، والقيادات في الدولة كما ستشهد تواجد الكثير من الصحفيين، و الإعلاميين، و الفنانين بالإضافة إلى عدد من الأساتذة والمستشارين، ورجال، و سيدات الأعمال، و الكثيرين من المحبين والعاشقين لعمل الخير .
و الجدير بالذكر أن تلك المؤسسة هي برئاسة الإعلامية المتألقة نجوى الدياسطي التي تعد مذيعة، و مقدمة برامج مميزة، و متألقة للغاية كما أنها شخصية محبوبة حب جم، و تحب عمل الخير لذلك فكرت في تأسيس تلك المؤسسة التي توصف بأنها مؤسسة خيرية، و تنموية، واجتماعية وثقافية كما تساعد في أوجه الخير المختلفة فهي لها عدة مهام، و منها أنها تساعد في إنشاء جيل شبابي جديد يفيد المجتمع المصري كما تعمل على تأهيل ذوي الهمم، و دمجهم في المجتمع، ورعاية كبار السن، وإطعام المحتاجين بالإضافة إلى نشر توعية الشباب لأهمية التنمية المستدامة وتدريب، و تأهيل المرأة للمشاركة الفعالة، و تأهيل الشباب للمشاركة في العمل السياسي فضلا عن الرعاية الطبية المتكاملة لكل من يحتاج لها وتجهيز العرائس الغير قادرين والتطلع لمستقبل أفضل فالمؤسسة رائعة حقا بكل المقاييس، و بكل ما تحمل الكلمة من معنى لأنها تقوم على خدمة شريحة كبيرة من أبناء المجتمع المصري نظرا لعلم المؤسسة بأهميته ودوره الرائد، و الفعال في بناء الدولة المصرية، و الوصول بها إلى أعلى المستويات الممكنة فتلك الفكرة الرائعة ليست بالغريبة إطلاقا على الإعلامية الراقية نجوى الدياسطي رئيسة المؤسسة التي دوما تطور من نفسها، و تسعى للمضي قدما نحو الأفضل، و تهتم بعملها اهتمام يلفت الأنظار مما جعلها من أفضل، و أهم الإعلاميين على الساحة الآن، و من أكثرهم احترام، و وقار، و أخلاق وأدب، وذوق رفيع، وتواضع فنالت محبة، و إعجاب الجميع كما أنها حققت العديد و المزيد، و الكثير من النجاحات، و الإبداعات، و مازالت ستحقق الكثير و الكثير فيما هو قادم.
و من هنا فإن أسرة الجريدة تتقدم بالتهنئة للإعلامية الغالية على إشهار المؤسسة كما تهنئها على كافة نجاحاتها المتواصلة وتتمنى لها دوام النجاح، والتوفيق في جميع اعمالها وخطواتها القادمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق