كتب : محمد شهدى سلطان
تظهر أهميه المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر كونها المحرك الأساسي لعملية التنمية المستدامة للدول النامية، وظهرت هذه الأهمية جليه في دول جنوب شرق أسيا حيث قامت نهضتها الصناعية التي تشهدها الآن علي المشروعات الصغيرة والمتوسطة ودعمها، التي بات اعتمادها عليها الآن من أهم أسباب تنامي معدلات النمو لديها.
يستعرض هذا التحليل عدد من الدول التي أحدثت نهضة اقتصادية كبيرة، مرتكزة على المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، ورغم اختلاف فلسفة كل دولة في الاعتماد على هذه المشروعات إلا أنها تتقاطع جميعها في دعمها وتشجيعها لتحقيق أهداف متعددة منها؛ زيادة معدلات التشغيل، والإنتاج للاستهلاك المحلي والتصدير، والإحلال محل الواردات لتضييق العجز في ميزات المدفوعات، حتي باتت تلك المشروعات مكون رئيسي من الدخل المحلي لتلك الدول، وتصل في بعض الأحيان لأكثر من 70% من إجمالي صادراتها، فكيف تستفيد مصر من تلك التجارب في ظل وضع اقتصادي غير مستقر؟
تظهر أهميه المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر كونها المحرك الأساسي لعملية التنمية المستدامة للدول النامية، وظهرت هذه الأهمية جليه في دول جنوب شرق أسيا حيث قامت نهضتها الصناعية التي تشهدها الآن علي المشروعات الصغيرة والمتوسطة ودعمها، التي بات اعتمادها عليها الآن من أهم أسباب تنامي معدلات النمو لديها.
يستعرض هذا التحليل عدد من الدول التي أحدثت نهضة اقتصادية كبيرة، مرتكزة على المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، ورغم اختلاف فلسفة كل دولة في الاعتماد على هذه المشروعات إلا أنها تتقاطع جميعها في دعمها وتشجيعها لتحقيق أهداف متعددة منها؛ زيادة معدلات التشغيل، والإنتاج للاستهلاك المحلي والتصدير، والإحلال محل الواردات لتضييق العجز في ميزات المدفوعات، حتي باتت تلك المشروعات مكون رئيسي من الدخل المحلي لتلك الدول، وتصل في بعض الأحيان لأكثر من 70% من إجمالي صادراتها، فكيف تستفيد مصر من تلك التجارب في ظل وضع اقتصادي غير مستقر؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق