كتبت/ إيمان
قاسمي
الإنسان بطبعه شغوف ليكتشف نفسه حتى أنه منذ الصغر يبادر بنفسه باكتشاف
خطواته الأولى دون مساعدة والدته، وعند الكبر في مراحل فترات الحياة يحاول التعرف
على نفسه والمتمثلة في مواهبه وطاقاته، فمثلا نجد من يمتلك فن
الغناء،الرسم،القيادة ولكن ربما تكون هناك طاقات دفينة لايمكنك اكتشافها إلا بعد
فترات طويلة ...
كل واحد منا لديه سر يخبئه فربما يكون قادرا على الغناء بصورة
جيدة او ممثل رائع ولكن يظهر طاقاته لمن حوله،
وعليه فإن من اهم اسرار الدخول الى هذا العالم الداخلي هو اخذ المبادرة دون التردد منذ الوهلة الأولى
بأنك ستصنع الفارق والتغيير .. نعم أن أقول لنفسي كل يوم وانا اسرح شعري على المرٱة "أنا قائد" أنا On" نعم هذا أنا النسخة الموحدة للجميع فأرى العالم من نفسي لأن الكل في نظري لديه اسرار النجاح وكل حسب طاقاته وميولاته. مما لاشك فيه أن العالم الداخلي الذي يثير فينا الإرتباك والؤسس على الميزاجية ولو اخفينا ذلك.
وعليه فإن من اهم اسرار الدخول الى هذا العالم الداخلي هو اخذ المبادرة دون التردد منذ الوهلة الأولى
بأنك ستصنع الفارق والتغيير .. نعم أن أقول لنفسي كل يوم وانا اسرح شعري على المرٱة "أنا قائد" أنا On" نعم هذا أنا النسخة الموحدة للجميع فأرى العالم من نفسي لأن الكل في نظري لديه اسرار النجاح وكل حسب طاقاته وميولاته. مما لاشك فيه أن العالم الداخلي الذي يثير فينا الإرتباك والؤسس على الميزاجية ولو اخفينا ذلك.
فإن هذا العالم يتأثر
وبشكل كبير بجميع المتغيرات الحياتية تثيره الكلمة و تهتز لحواسه الشعور!
وبناء عليه فالتفرد بعالمك الداخلي يخلق فيك
التفرد و اكتمال الصورة لمعرفة النفس لنفسها.
مهما اختلفت القراءات
ومهما تعددت فإن هذا العالم الداخلي الذي نروم معرفته كل مرة هو عبارة عن خليط بين
الإنسان المثقف والواعي الذي يوجه رسائل إيجابية إلى العالم "أنا موجود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق